هناك على مقصلة الحب…عقدت ضفيرة سوداء لالقى حتفي بها…و مشت هي كالجلاد متشحة بالسواد الفاتن…. و انزلقت نظارتها على انفها…ورغم انها كانت تسير بقسوتها و كبريئها….الا ان دموع قلبها الحزين طارت وحطت على وجنتي…..فلم اتردد لحظة بأن اوقع على ميثاق نعوتي قريبة الاجل…..فمن يعشق السمراء الشرقية…يجب ان يدفع حياته مهرا لها